يقدر مسؤولون كبار في مؤسسة جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه لا يوجد دافع في قطاع غزة لتصعيد الوضع الأمني مع "إسرائيل" مع اقتراب يوم الأرض، والذي يؤدي كل عام إلى مواجهات عنيفة.
وذكر موقع "واللا" العبري، أنه على الرغم من ذلك، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيدفع بتعزيزات للقوات على الأرض عند حدود قطاع غزة لمنع إلحاق الضرر بالسياج وإحباط أي محاولات للتسلل.
وتقدر المصادر الأمنية أنه في المستقبل القريب، وخاصة في منتصف شهر رمضان، تعتزم حماس والجهاد الإسلامي تنفيذ عمليات واسعة النطاق في الضفة الغربية.
ولفتت المصادر إلى أن أي اعتداءات إسرائيلية في القدس والمسجد الأقصى ستلزم حركة حماس، بالرد بالصواريخ من قطاع غزة ولن تكون غزة بمعزل عنها.