اخترنا لكم مجموعة من الأخبار المنوعة الاجتماعية والعلمية والسياسية المنشورة عبر المواقع الالكترونية العربية والعالمية صباح الخميس 15-9-2011م ، آملين أن نكون قد وفقنا في جمع ما هو مفيد وممتع .. [title] الأظافر الطويلة و"غينيس"[/title] دخلت مغنية أمريكية في "لاس فيغاس" موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية عن فئة أطول أظافر، بعد أن بلغ طول أظافرها الإجمالي في يديها الاثنتين(609)سنتمترات. ونقلت صحيفة "نيوويرك دايلي نيوز" عن "كريس وولتون" (45 عاماً)، الملقبة بـ"الدوقة" قولها :"إنها تشعر أن الأظافر "جزء من جسمها"، وأنها ولدت معها.. "ولا أعرف ماذا أفعل من دونها". وأضافت "أنا واثقة أنني سأقصها في يوم ما ؛ولكنني غير قادرة على رؤية ذلك لأنني اعتدت عليها كثيراً". وقالت "الدوقة"- وهي أم لستة فتيات وجدة لثلاثة أطفال-:" إنها بدأت في تنمية أظافرها قبل 18 سنة صدفة، حتى وصل طول ظفر إصبع البنصر إلى طول ذارع إنسان. وكانت حاملة اللقب السابقة "لي ريدموند" تتمتع بـ(883) سنتمتراً من الأظافر ولكنها فقدتها في حادث سير عام 2009. [title] ناسا والصاروخ العملاق[/title] كشفت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) عن خطط لتصنيع صاروخ عملاق يصل إلى أعماق الفضاء ويحمل رواداً إلى القمر والمريخ ومواقع أخرى أبعد من المحطة الفضائية الدولية. وسيتكلف مشروع الصاروخ عشرة مليارات دولار حتى 2017 الموعد المقرر؛ لإطلاق أول رحلة تجريبية فيما يعرف (بنظام الإطلاق الفضائي) من مركز كنيدي الفضائي بولاية "فلوريدا" , وهناك ستة مليارات دولار أخرى مخصصة لبناء الكبسولة (اوريون) التي ستحمل رواد الفضاء إلى أعماق الفضاء وهي مأخوذة من مبادرة (كونستيلشن) لاستكشاف القمر التي ألغتها حكومة الرئيس "باراك أوباما" . وبالإضافة إلى ذلك سيجري إنفاق ملياري دولار على تجديد قاعدة إطلاق المركبات الفضائية التابعة "لناسا" في "فلوريدا"؛ لتستوعب الصاروخ الجديد. وسيكون الصاروخ الجديد أشد قوة من صاروخ الدفع "ساتورن" الذي استخدم في عهد المركبات الفضائية "ابولو" والذي حمل أطقماً ومعدات إلى القمر بين عامي 1969 و 1972 . وقال "بيل جيرستنماير" مساعد مدير عمليات الفضاء في "ناسا" للصحفيين في مؤتمر عبر دائرة تلفزيونية :"هذه خطوة هائلة للأمام وتتيح لنا بالفعل المضي قدماً في الاستكشاف." ويأتي هذا الإعلان بعد جدال لمدة عام مع "الكونجرس" بشأن تكلفة المشروع والهدف منه والمواصفات الفنية , وعلقت إدارة "أوباما" خططها لحين حصولها على تقدير للتكلفة من جهة مستقلة بشان (نظام الإطلاق الفضائي). [title]جواسيس عرب في بريطانيا[/title] بدأ جهاز الأمن الداخلي البريطاني (إم آي 5) بتجنيد جواسيس يجيدون لهجات اللغة العربية للتنصت على المكالمات الهاتفية، بهدف اكتشاف المؤامرات ضد الألعاب الأولمبية التي تستضيفها لندن صيف العام المقبل. وقالت صحيفة "ديلي ميرور"، اليوم:" إن جهاز (إم آي 5) يأمل العثور على مرشحين قادرين على التنصت على الإرهابيين المحتملين عن طريق تجنيد متحدثين باللغات الأجنبية لمراقبة المكالمات بالهواتف المحمولة والأرضية والتي تجري عبر الإنترنت. وأضافت أن جهاز الأمن الداخلي اشترط على المتقدمين أن يكونوا قادرين على فهم مختلف لهجات اللغة العربية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مقابل راتب أولي مقداره نحو 25 ألف جنيه إسترليني في العام. وأشارت الصحيفة أن (إم آي 5) منح الأولوية للمتقدمين الذين يجيدون تحدث اللغة العربية باللهجات اليمنية والجزائرية واللبنانية والسورية والكويتية، للعمل لديه كجواسيس على الهاتف. ونسبت إلى مصدر مطّلع قوله :"إن جهاز الأمن الداخلي يحتاج إلى أشخاص قادرين على فهم المكالمات الهاتفية التي يتم اعتراضها بشكل كامل". [title]كنيسة تحولت إلى بيت دعارة [/title] اتهمت السلطات في مدينة "فينيكس" بولاية "أريزونا" الأمريكية، كنيسة محلية بأنها بيت للدعارة، وأعلنت أن التحقيقات التي استمرت لمدة ستة أشهر أسفرت عن اعتقال(20)من النساء والرجال العاملين هناك. وقالت السلطات :"إنها ما تزال تبحث عن(17)شخصا آخرين، تم توجيه الاتهام لكل منهم، وفقاً لما أكده "ستيف مارتوس"، المتحدث باسم شرطة "فينيكس"، والذي أشار إلى أن(20)شخصاً اعتقلوا حتى الآن في تهم تتعلق بالدعارة. والأسبوع الماضي، وخلال عملية تفتيش لكنيسة "فينيكس" واثنين من المواقع ذات الصلة بها في منطقة "سيدونا" القريبة، ضبطت الشرطة أدلة تثبت أن "الذكور والإناث العاملين في المعبد كانوا يقومون بأفعال جنسية في مقابل هبات نقدية، بحجة ممارسة طقوس "التانترا" العلاجية." وذكرت شبكة "سي إن إن" أن "مارتوس" أبلغها بأن "بيت الدعارة المزعوم كان يدر عشرات الآلاف من الدولارات شهريا،" مضيفا أن "شكاوى الجيران كانت من بين العوامل التي دفعت السلطات إلى إجراء تحقيقات سرية." وقال مارتوس :"ما هو غير عادي هو أنهم كانوا يحاولون التستر وراء الدين أو الكنيسة، وتحت ستار الحرية الدينية، غير أنهم بالفعل ارتكبوا أعمال الدعارة." وأضاف "بالتأكيد نحن نحترم التعديل الأول من الدستور، ولكن الحرية الدينية لا تسمح بالأعمال الإجرامية" لافتا إلى أن موقع الكنيسة الإلكتروني كان "يتحدث عن الدين فيما يبدو، إلا أن هناك تلميحا إلى أنهم يقدمون العلاج الجنسي." ويقول موقع الكنيسة الذي يحمل صورة لامرأة عارية، "الجنس مقدس، والقوة الإلهية المقدسة الباعثة على الشفاء موجودة في الصميم.. وبمجرد أن يعتنق إخواننا هذه القوة بدلا من إنكارها، فعندئذ تصبح ناجحة، ونتحول نحن إلى أقوياء وناجحين."
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.