تقدر مصادر رسمية إسرئيلية، أن نية الرئيس الأميركي جو بايدن زيارة شرقي القدس بدون مرافقة إسرائيلية بأنها جزء كرد حاد على إعلان "إسرائيل" البناء في المستوطنات.
ونقلت قناة ريشت كان، عن تلك المصادر قولها، إن هذه الخطوة من بايدن الذي يتوقع أن تكون زيارته الشهر المقبلة، بمثابة رسالة واضحة لحكومة نفتالي بينيت.
وتشير المصادر إلى أن بايدن قد يتطرق خلال الزيارة إلى قضية إعادة فتح القنصلية الأميركية شرقي القدس لخدمة الفلسطينيين، والتي أغلقت في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب.