29.45°القدس
29.11°رام الله
28.3°الخليل
30.63°غزة
29.45° القدس
رام الله29.11°
الخليل28.3°
غزة30.63°
الإثنين 29 يوليو 2024
4.74جنيه إسترليني
5.2دينار أردني
0.08جنيه مصري
4.01يورو
3.69دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.74
دينار أردني5.2
جنيه مصري0.08
يورو4.01
دولار أمريكي3.69

خبر: شباب الفيس رايحين عالدولة "جراي" وبـ"التكتك"

لاقى خطاب رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" الذي تحدث فيه "بحرقة وغضبة" شديدة عن الذهاب للأمم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 67 أو ما اصطلح على تسميته إعلاميا "استحقاق أيلول"، نقاشاً حاداً على صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". ولم تغب الدعابة والطرافة عن التعليقات، كما لم تختفِ ذات الحرقة التي كان يتحدث فيها "محمود عباس" عن تلك التعليقات، وبالإضافة إلى هذا وذاك كان هناك من لم يفهم شيء "زي الأطرش بالزفة" ويسأل "إيش يعني استحقاق أيلول ؟". [title]"بدي أروح جراي"[/title] فيقول الناشط على الفيس بوك "معاذ العامودي" في مشاركة له: "إلى الجميع الانتباه..... بعد أيام سنتوجه بسياراتنا, وكارَّاتنا, وتكاتكنا, وفِزَبِنا, فرادى وجماعات, إلى استحقاق أيلول ... رايحيين نجيب الدولة, الرجاء عدم اصطحاب الأطفال, لا نريد إزعاج, يا ترى الدولة وين حتيجي, على غزة.. على الضفة.. في الداخل.. في المخيمات". ويعلق الناشط "عاصم ريحان" على مشاركة العامودي:"أنا بدي أروح جراي علشان أصل أول واحد وأقعد عاللوج". وفي ردٍ سريع عليه كتب أحد الشباب الناشطين "عاصم .. السطر الأول محجوز, كله مكتوب عليه محجوز, بعدين يا باشا, بدك تقعد بين العروس والعريس, والله عيب.... يمكن في قصص, في إشي... يعني دولة وبقدر جلالتها, معقول ما إلها أسرار هيك ولا هيك". ولم يبتعد "مصطفى الغلبان" عن روح الدعابة التي تحدث بها سابقيه، وقال في تعليقه "يمكن الكهربا تكون قاطعة وبالتالي ما نشوفهاش للدولة كما يجب .. هكذا نحن الفلسطينيون للأسف قدر أن نرى الأشياء بخلاف حقيقتها". وفي تعليق آخر يقول الشاب بهاء الغول:"اللي ما معو مصاري ييجي سباحة -على الدولة-". ويقول شاب آخر في مشاركة له "حنروح على استحقاق أيلول بالتوكتك"، وترد عليه الناشطة "شمس الحياة" بالقول "مش راح تيجي نهائيا لأن الطرق كلها فيها صيانة بمدوا خطوط مجاري الله يكرمكم ومحفرة ومبهدلة فما راح تيجي نهائيا". أما الناشط "إبراهيم سيمه" فيعلق على "استحقاق أيلول":"فليكن شعارنا .. نريد بطيخة أيلول، فلها طعم آخر ,,, أنا مشتاق لدولة أيلوووول". ويعود الشاب "معاذ العامودي" ويعلق على استحقاق الدولة بالقول:"يعني بنصحى الصبح بكير, قبل ما أغسل وجهي وأنظف أسناني, أفتح الشباك بألاقي الدولة بتقصدر في الشارع, مثلا... هو في حق يأخذ بالترجي يا بلد, إحنا بدنا نحرق المقاومين, وبنقول بدنا دولة". [title]لندعم الاستحقاق[/title] وفي مشاركة مؤيدة للاستحقاق من الناشط "أحمد فادي" على صفحة مجموعة على "الفيس بوك" أطلقت على نفسها اسم "الدولة الفلسطينية استحقاق أيلول القادم" قال:"لنقف معا في طلب حقنا من الأمم المتحدة بالاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف ونستذكر قول الشهيد "ياسر عرفات" معا وسويا حتى يرفع شبل من أشبالنا أو زهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق أسوار القدس وكنائس القدس يرونها بعيدة ونراها قريبة وإنا لمنتصرون بحول الله". ولم يختلف الشاب "سمير أحمد" عن سابقه فقال في مشاركة له على صفحة ذات المجموعة:"إن السياسة التي اتبعها الرئيس "محمود عباس" استطاعت أن تكسب تأييد الرأي العام العالمي بشكلٍ كامل، وأن الشعب الفلسطيني وقياديته سيواصلان العمل الجاد ؛لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967م، وعاصمتها القدس". أما الناشط "محمود خليفة" فكان "كالأطرش بالزفة" وقال في مشاركة له "الناس بتحكي عن استحقاق أيلول بس أنا مش فاهم إشي عن الموضوع ايش هاد استحقاق أيلول ...". ويرد عليه سريعاً "سامر المدهون: "ما تتعب حالك وتسأل لأنك أصلا مش راح تفهم إشي روح نام أحسن إلك يمكن تصحى تلاقي الدولة بتصبح عليك".