أكد الناطق باسم حركة (حماس)، عبد اللطيف القانوع، أن انطلاقة الحركة هذا العام "تمثّل انتصاراً للمسجد الأقصى للحفاظ على هويته والدفاع عنه وإفشال مخططات تقسيمه"
وقال القانوع في تصريح صحفي بأن:" حركة حماس انطلقت لتنتزع حقوق شعبنا الفلسطيني من الاحتلال الصهيوني وراكمت قوة عسكرية حررت الأرض والإنسان ولا زالت ماضية حتى استكمال مشروع التحرير".
وتابع أن: "حماس بعد 35 عاماً من إنطلاقتها تتسيد اليوم وتقود مشروع المقاومة على أرض فلسطين وهي أقوى عزماً وأشد صلابة".