قال معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يمرّ بإحدى أخطر أزمات القوى البشرية في تاريخه، وسط القتال المستمر على جبهات متعددة واستنزاف طويل الأمد.
وأشار المعهد إلى أن الجيش بحاجة ماسة لعشرات آلاف الجنود لتعويض النقص الحاد، محذرًا من تداعيات الإعفاءات الواسعة للحريديم.
ووفقًا لبيانات نشرها المعهد، فإن 71% من الإسرائيليين يرون أن استمرار إعفاء معظم الحريديم من الخدمة العسكرية يُضعف دوافع التجنيد، في حين يعتقد 42% من الأهالي أن هذه الإعفاءات ستؤثر سلبًا على رغبتهم في إرسال أبنائهم للخدمة.