ما شاء الله علينا "بِنرُد العينْ" حاصلين على المرتبة مية وسبعة وثلاثين في حرية الصحافة على مستوى دول العالم ... يعني كمان شي مرتبتين بنخرج من كوكب الأرض... وهذا يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن المنظمات الدولية الحقوقية والاعلامية وغيرها من مجلس الأمن و "تاع جاي" مجموعة من "النصَّابين والدجَّالين" وإلا كيف تفسر الانتهاكات الكبيرة التي يتعرض لها الصحفيون في فلسطين من قتل وملاحقة واعتقال ومنع عبر حواجز الاحتلال ومعابر السفر. مع الاعلام الجديد فلسطين صار نصها صحفيين واعلاميين... الكل يتابع الأخبار وينقلها ويقول مصدر خاص والسواقين في فلسطين أكبر نموذج للصحفيين غير الحيادين فهم كالمناشير الكبيرة التي تنقل الأخبار ليل نهار حتى ولو كانت كاذبة، والاعلام الحزبي فاضي لنقل أخبار الحزب وانجازاته، وتعزيز الكراهية بين الأطراف، وتمزيق الثوب الفلسطيني المرقَّع والممزَّق من أصله. علينا أن نعيد الاعتبار للصحفيين الفلسطينيين، ونحترم تعبهم ومخاطرتهم بحياتهم لأجل نقل الصورة الحقيقية، وعلى القنوات والمؤسسات الاعلامية الخارجية أن تحترم مراسليها وتعطيهم الاحترام والأمان المطلوب وأن لا تعتبرهم مجرد أداة لنقل الخبر فقط. [title]وأنا مالي يا أبو يزن دع الخلق للخالق[/title]
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.