اعتبر المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء الفلسطيني السابق "طاهر النونو"، أن تراجع حركة فتح عن اللقاء الفصائلي، يأتي خوفاً من إلزامها بإجراءات تنفيذ اتفاق المصالحة أو لإيجاد ضامن وخطة تنفيذ للاتفاق، وتأكيدًا على أنها الطرف المعطل للتنفيذ. وقال النونو في تصريحٍ على صفحته عبر فيسبوك أمس الجمعة: "حركة فتح تثبت في كل خطوة أنها تمارس دورًا وظيفيًّا لصالح العدو الإسرائيلي، وتدمر النسيج الوطني، وتحاول خلق بيئة مساندة للاحتلال". وبيّن أن حركة فتح تخشى العمل الوحدوي والمؤسسي، وتسعى للهيمنة المطلقة على القرار الوطني وسرقته.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.