لقاء المصالحة بالأمس كان ساخناً جداً (من الصُّرة وتحت)، الظاظا مكشِّر عالآخر، وراسه ألفين سيف، لأن جماعة رام الله باعتين له لجنة جديدة حتى يتفاوض من أول وجديد، وهيغير مخولة بالحديث سوى عن عودة المستنكفين، وكل القضايا الثانية (طز طزين) وبدون (بكم وبقديش) مش ضروري؟! رفض الظاظا وقال لهم: كل القرارات التي تم الاتفاق عليها المرة الماضية يجب أن تنفذ رزمة واحدة..... طبعاً زياد عمرو لم يأتِ ومش عارف وين يودِّي وجهُ جماعة رام الله لبَّسوه (هظاك)، جاء المرة الماضية فاتفق مع جماعة غزة على كل شيئ، حتى لون (بدلة العرس)، ورجع لعباس فقال له: (زي ما شفت خرِّف) المهم حبسوا الوزراء في الفندق، ويا ريتني كنت معهم -مين صاحح إله ينحبس في الموفمبيك في عينك- وروَّحوا في الليل زعلانين، وهلقيت بدنا جاهة ترد حردانات، والمواطنين ماكلين (زفت) واحنا في الحردانات. ومصيبة لو بان كي مون أعرب عن قلقه بشأن المصالحة... أنا بأقول الجار قبل الدار(واللي عراسه بطحة يحسس عليها) وبلاش لف ودوران، الأمور واضحة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.