نظمت مساء اليوم الاثنين، عائلة المعتقل السياسي إسلام حامد والمضرب عن الطعام في سجن الجنيد منذ 41 يومًا، اعتصاماً احتجاجياً ضد مواصلة اعتقاله، وتضامنًا مع إضرابه المتواصل. وشارك في الاعتصام عشرات المواطنين، ووسائل الإعلام أمام منزل المعتقل الكائن في بلدة سلواد شمال شرقي رام الله، الذين رفعوا صوره، وطالبوا بالإفراج عنه. وذكرت عائلة حامد أن نجلها يواصل إضرابه عن الطعام ردًا على قرار إدارة جهاز المخابرات نقله من سجن أريحا المركزي إلى سجن الجنيد بنابلس بشكل عقابي، بالإضافة لسحب الامتيازات التي حققها من خلال إضراباته السابقة عن الطعام. وكانت محاكم السلطة قضت في العام 2010 بسجن حامد لمدة 3 سنوات، بتهمة "تعكير صفو العلاقات مع إسرائيل"، عقب تنفيذه ورفيقه عاطف الصالحي عملية "ريمونيم" التي تبنتها كتائب القسام في حينها. [img=052015/view_1430751193.jpg]ضع تعليق الصورة هنا[/img] [img=052015/view_1430751197.jpg]ضع تعليق الصورة هنا[/img] [img=052015/view_1430751188.jpg]ضع تعليق الصورة هنا[/img] [img=052015/view_1430751183.jpg]ضع تعليق الصورة هنا[/img]
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.