استقبل الرئيس الأميركي باراك أوباما وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في البيت الأبيض في أول لقاء بين أوباما وأي مسؤول خليجي بعد توقيع الاتفاق النووي الإيراني.
وشرح الجبير موقف المملكة من هذا الاتفاق الذي يبقى موضوع التحقق من تطبيقه هو المشكلة الأكبر في ظل قلق من عدم قدرة المفتشين الدوليين على مراقبة برنامج إيران.
وأصدر البيت الأبيض بيانا بعد اللقاء أكد فيه أن الخيار العسكري للتعامل مع إيران ما زال متاحا إلا أن الأولوية للدبلوماسية.