بعد أن قتل متطرفون يهود الطفل دوابشة، حضر نحو مائة إسرائيلي، في إطار نشاط نظمته جمعية إسرائيلية تدعى "تاغ مئير" ، إلى منزل دوابشة في دوما، ليحسّنوا صورة "إسرائيل" وذرفوا دموع التماسيح، وتظاهروا بالبكاء.
ويحاول الاحتلال الإسرائيلي أن يبيّض صورته السوداء، بعد الجريمة البشعة التي تعرضت لها عائلة فلسطينية على يد مستوطنين إسرائيليين.