قال مسئول سعودى رفيع المستوى يوم أمس الجمعة إن المملكة العربية السعودية استقبلت 2.5 مليون سورى منذ اندلاع النزاع فى عام 2011، وهى توفر لهم الرعاية الصحية والتعليم وفرص العمل.
وتعرضت المملكة العربية السعودية لانتقادات لأنها لم تعرض استضافة لاجئين سوريين، إلا أن تركى بن محمد بن سعود الكبير، وكيل وزير الخارجية السعودية للعلاقات المتعددة الأطراف قال للصحفيين فى نيويورك إن هذه الاتهامات ظالمة.
وتابع أن المملكة استقبلت 2.5 مليون سورى ولكن ليس كلاجئين، وإنما كمقيمين.