أفاد موقع والا العبري بأن تحقيقات جيش الاحتلال حول "العملية التي وقعت قرب مستوطنة ايتمار المقامة على أراضي نابلس والتي قتل فيها مستوطن وزوجته", تبيـن أن برجًا لـلمراقبة على مدخل الشارع الواصل إلى مستوطنة "الون موريه" لم يكن مأهولاً بالجنود.
وعلى إثر ذلك بدأ الجيش بفحص التوازن بين تحقيق الأمن والحرية في الحركة للمستوطنين.
في الجهات الأمنية العليا في الجيش تساؤلات أهمها لماذا لم يقتل المسلحون الأطفال الذين كانوا في السيارة؟.
في المكان لا يوجد دلائل تدل على آثار "المسلحين" لأن أحد أبراج المراقبة التابعة للجيش لم يكن مأهولا بالجنود ولا يوجد أجهزة تصوير.
الجيش بدأ بوضع جنوده في البرج, ويفحص الحد من الحركة للفلسطينيين والمستوطنين على الشوارع المشتركة ليوازن بين الأمن وحرية الحركة". حسب الموقع المذكور.