قال ضابط إسرائيلي رفيع المستوى إن المعركة مع "كامندوز القسام" البحري ستكون رمز المعركة القادمة، وأنها قادرة على توجيه ضرباتها إلى التجمعات السكانية الإسرائيلية.
وأشار الضابط إلى أن سلاح البحرية يقوم بتشغيل أجهزة متطورة تعتمد على موجات السونار والرصد المغناطينسي من أجل كشف الغواصين وذلك نظرا لتحسن قدرات كتائب القسام في النشاط البحري.
وأوضح أن جيش الاحتلال قد حصل على أربع سفن صواريخ متقدمة لحماية منشآت الغاز الطبيعي في المياه الإقليمية الإسرائيلية.
وتعد وحدة الضفادع البشرية من أهم وأبرز المفاجآت التي أظهرها القسام خلال تصديه للعدوان الإسرائيلي على القطاع والذي استمر لمدة 51 يومًا.