في البدايات الأول للحملة التي أطلقتها ألوية الناصر صلاح الدين والتي حملت اسم "صاح النفير ثأرًا للأمين" للثأر لشيخها القائد وأمينها العام زهير القيسي "أبو إبراهيم", والقيادي في لجان المقاومة محمود حنني "أبو أحمد" قصفت مدينة عسقلان بثلاثة صواريخ جراد، كما قصفت مستوطنة "عزاتا" شرق غزة بصاروخ. وفي ذات السياق أعلنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية مسؤوليتها عن استهداف تجمعات ومستوطنات العدو بعدد من قذائف الهاون والصواريخ . كما أعلنت كتائب الشهيد جهاد جبريل الجناح العسكري للجبهة الشعبية " القيادة العامة " عن استهداف كيسوفيم شمال بلدة القرارة بخمسة قذائف هاون . وأعلنت كتائب شهداء الأقصى " أيمن جودة" عن استهداف كيبوتس رعيم بصاروخين من طراز أقصى ردا على العدوان الأخير . وأعلنت سرايا القدس عن استهدافها مدينة عسقلان المحتلة بثلاثة صواريخ رداً على استهداف المجاهدين وخاصة مجاهديها شرق مدينة غزة . وكانت طائرات الاحتلال استهدفت سيارة كانت تقل الأمين العام للجان المقاومة الشعبية أبو ابراهيم القيسي والأسير المحرر المبعد إلى غزة محمود أحمد حنني فيما استهدفت غارة ثانية مقاومين من سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد الإسلامي وهما الشهيدان عبيد الغرابلي ومحمد خالد حرارة .
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.