وقال كامبلوف: "في الحقيقة هل كان بإمكان المنتجات السورية أن تحل محل المنتجات التركية، هذا ليس صحيحا، كان هنالك عدة محاولات لذلك، حتى تم افتتاح بعض البيوت التجارية السورية، لكنها كانت مشاريع فاشلة، لم تفض إلى نتيجة إيجابية (شيء مفيد)"، مؤكدا بأن "الإمدادات المستقرة من شحنات الفواكه والخضار من سوريا إلى روسيا غائبة تقريبا".
وكانت مصادر إعلامية أفادت في مارس/آذار الماضي عن تنظيم أول شحنات من الفواكه والخضار السورية إلى روسيا التي من شأنها أن تعوض، ولو جزئيا المنتجات التركية المحظورة استيرادها إلى روسيا منذ يناير/كانون الثاني الماضي.