38.9°القدس
38.66°رام الله
37.75°الخليل
33.29°غزة
38.9° القدس
رام الله38.66°
الخليل37.75°
غزة33.29°
الأربعاء 13 اغسطس 2025
4.61جنيه إسترليني
4.82دينار أردني
0.07جنيه مصري
3.99يورو
3.42دولار أمريكي
جنيه إسترليني4.61
دينار أردني4.82
جنيه مصري0.07
يورو3.99
دولار أمريكي3.42

خبر: كيف تكون أكثر سعادة وأمانا وصحة؟

السعادة يمكن أن تكون بريد الصحة الوافرة وطول العمر (مواقع التواصل)
السعادة يمكن أن تكون بريد الصحة الوافرة وطول العمر (مواقع التواصل)
القاهرة - فلسطين الآن

أوردت نيويورك تايمز بعض النصائح العملية لقرائها في زاوية صفحتها الاجتماعية "العيش بطريقة أذكى" لكيفية الوصول إلى حياة أكثر سعادة وأمانا وصحة وذكاء مع مقدم العام الجديد 2018. ومن هذه النصائح:

كيف تكون سعيدا. من المعلوم أن السعادة يمكن أن تكون بريد الصحة الوافرة وطول العمر، وبما أن السعادة تنبع من الداخل، فينبغي أن تتعلم كيفية ترويض الأفكار السلبية وبدء كل يوم بتفاؤل وأن تتعامل مع نفسك كصديق، أي أنك عندما تشعر بسلبية تجاه شخصك، سل نفسك ما هي النصيحة التي يمكن أن تسديها إلى صديق يشعر بالإحباط في نفسه، ثم حاول تطبيق تلك النصيحة على نفسك.

(تعلم كيفية مكافحة اضطرابات القلق بأخذ الأمور خطوة خطوة. وممارسة الرياضة بانتظام هي إحدى وسائل التغلب على القلق والتوتر)

تحدى أفكارك السلبية بطريقة "الاستجواب السقراطي"، وهي طريقة تحدي وتغيير الأفكار غير المنطقية. وخلاصة القول هي أن الأفكار السلبية تهاجمنا جميعا، ولكن إذا اعترفنا بها وواجهنا هذا التفكير فإننا بذلك نخطو خطوة كبيرة نحو حياة أكثر سعادة.

تعلم قول "لا" كثيرا، فمن طبيعتنا أن نكون ملتزمين اجتماعيا. وكلمة "لا" تبدو وكأنها مواجهة تهدد علاقة محتملة. ولكن عندما نستسهل كلمة "نعم" بدلا من "لا" الصعبة نميل إلى الإفراط في الالتزام بوقتنا وطاقتنا وشؤوننا المالية. والقدرة على التواصل بـ"لا" تعكس تحكمك في أمور حياتك وتمنحك شعورا بالتمكين، كما يقول بعض الخبراء.

تعلم كيفية مكافحة اضطرابات القلق بأخذ الأمور خطوة خطوة. وممارسة الرياضة بانتظام هي إحدى وسائل التغلب على القلق والتوتر.

أمن نفسك على الإنترنت باستخدام كلمات مرور قوية تجمع حروفا وأرقاما ورموزا يصعب كسر شفرتها، وهو ما قد يخفف عنك بعض القلق في هذا المجال مع كثرة الاختراقات التي تتعرض لها خصوصيتنا.

تعلم أن تكون أكثر إنتاجية من ذي قبل. فجميعنا يميل إلى الكسل أحيانا، ولكن الاستسلام للدعة ليس نهاية القصة، ويمكن أن ندرب أنفسنا لتكون مجتهدة بمكافأة هذا السلوك. ولكن بمجهود بسيط يمكننا أن نفعل العكس، وبذلك نجدد نشاط أدمغتنا رغبة في عادات أفضل.