أربعة شركاتٍ التحقت بصناعة السّاعات في Fleurier عام 2001 وذلك بهدف إنشاء أكثر شهادات السّاعات تطوّرًا على الإطلاق.
فقد جمعت كلٌّ من شوبارد و بارميجياني و Vaucher Manufactureو Bovet بين التّقنيّة والمعايير الكرونومتريّة والجماليّة والعمليّة، وقامت بإخضاع السّاعات لمستوى غير مسبوق على الإطلاق من التّدقيق.
100 % سويسري
مؤسّسة Qualité Fleurier غابت عن ساحة صناعة الساعات لفترة من الزّمن، حيث بدأ عدد القطع الّتي تلفت الانتباه في الانخفاض، ونَسيها الكثير، وبالرغم من ذلك فإنها تمتلك الكثير من المقومات للعودة، من
أهمها نطاقها وهو سويسري بنسبة 100%، كما أنها تتمتع يبمستوى عالٍ من حيث النّتيجة النّهائيّة، إضافة إلى شهادة مسبقة من COSc, ويختبر ضمن إطار بروتوكول Chronofiable، وهي عمليّة شهادة تقنيّة شديدة.
ايضاً من بين مقوماتها هو وضع السّاعات من خلال Fleuritest، وهي تلك الآلة المصمّمة خصيصًا لمُحاكاة الظّروف خلال ارتداء السّاعة.
ومن المعروف أن هذه الشّهادة تأتي من خلال تكلفه معيّنة، وليس بالضرورة توازنها مع زيادة متناسبة في الطّلب العام.
شهاداتٍ جديدة
Parmigiani أصدرت 3 شهاداتٍ جديدة على مرحلتين، الأولى منها حين جاءت "توريك كواليتيه فلورير" Toric Qualité Fleurier، اوتمّ إطلاقها ضمن اختيارٍ بين الذّهب الأحمر أو الأبيض، وجاء كل منها بمِقبض فضيّ اللّون.
أما الثانية حين انضمّ إليها Kalpa Qualité Fleurier و Tonda Qualité Fleurier، وهي التي تحتوي على أرقام مختلفة،ول وتتميز جميها بشارة "Qualité Fleurier".
مشاكل التّطبيق
النّظام الأساسيّ الخاصّ بهذه الساعات يُحدّد انطباق المواصفات على أيّ ساعة شرط أن تكون مصنوعة بالكامل من المكوّنات السّويسريّة.
النّظام الأساسيّ الخاصّ بهذه الساعات يُحدّد انطباق المواصفات على أيّ ساعة شرط أن تكون مصنوعة بالكامل من المكوّنات السّويسريّة.
عملية سعي المؤسسة إلى توسيع هذه العلامات التّجاريّة خارج مدينتهم الصّغيرة في Val de Travers، ستكون مُعقّدة ومُكلفة ومرتبطة باسم "Fleurier".
شركة Parmigiani تراهن على أحدث ساعات Qualité Fleurier، وذلك بهدف رفع مستوى العلامة التّجاريّة، وما يمكن قوله في النهاية، إنه في مجال صناعة الساعات، فإنه ليس هناك الكثير من السّاعات القادرة على اجتياز جميع هذه الاختبارات.