6– حاجتك لأن تكون على صواب إذا داومت على قول أنا على حق، حتى ولو كنت كذلك الآن، فسيأتي عليك وقت تكون فيه على خطأ. صوب نحو النجاح، لكن لا تتخل عن حقك في أن تكون على خطأ، لأنك إن فعلت ذلك، ستفقد قدرتك على تعلم أشياء جديدة وأن تمضي قدما في حياتك. 7 – الهروب من مواجهة مشاكل عليك حلها نحن نعقد حياتنا ونجعلها أصعب بدون داع لذلك. التعقيد نبع حين بدأت الكلمات تفقد معانيها، فالحوار أصبح الآن عبر تويتر أو فيسبوك، والحب أصبح صفقة تذهب لأعلى سعر، والمشاعر أصبحت ذات أهمية أقل، والشعور بعدم الأمان أصبح مرادفا للحياة العصرية، والحسد أصبح شعورا طبيعيا، حتى أصبح الهروب من مواجهة المشاكل الحل الأسلم والآمن. توقف عن الجري والهرب، واجه هذه المشاكل واعثر لها على حل جذري، ارجع للتواصل الطبيعي مع الناس، تعلم تقدير الأشياء الصغير، سامح وعد لحب الناس في حياتك الذين يستحقون ذلك. 8 – التحجج بأعذار بدلا من اتخاذ قرارات الحياة سيل لا ينقطع من المشاكل المبدعة التي تبحث عن حل. لا يتحول الخطأ إلى فشل إلا حين ترفض تصويبه، ولهذا فالاخفاقات طويلة الأجل ما هي إلا نتاج أناس اختاروا المجيء بأعذار بدلا من أن يتخذوا قرارات صحيحة. 9 – تجاهل النقاط الايجابية في حياتك ما تراه يتوقف عادة على ما تبحث عنه. عندما تصر على الشعور بالندم لأنك ترى أنك لم تحصل على ما تستحقه في حياتك، فما ستحصل عليه ساعتها هو أنه سيفوتك ملاحظة جمال ما لديك، بل وستجد صعوبة في الشعور بالسعادة إذا لم تكن شاكرا لكل الأشياء الجيدة في حياتك الآن. 10 – عدم تقدير اللحظة الحالية نحن لا نتذكر الأيام بل اللحظات. كثيرا ما نحاول تحقيق أشياء عظيمة في حياتنا، دون أن ندرك أن تلك الأشياء تتكون من أشياء صغيرة مجتمعة معا. عش مقدرا لكل لحظة تعيشها، وتمتع بالرحلة حتى تبلغ مقصدك. هذا الجزء الثاني من الموضوع لمشاهدة الجزء الأول اضغط هنا [url=http://paltimes.net/details/news/23222]Your text to link here...[/url]
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.