تباينت ردود الأفعال والمواقف الدولية حول صفقة القرن التي اعلن عنها الرئيس الامريكي ترمب، وقد جاءت على النحو التالي:
الخارجية التركية: الخطة الأمريكية للسلام تهدف إلى القضاء على حل الدولتين وسرقة الأراضي الفلسطينية
الخارجية المصرية: نرى أهمية النظر للخطة الأمريكية من منطلق التوصل لتسوية القضية الفلسطينية
الخارجية المصرية: ندعو الطرفين للدراسة المتأنية للرؤية الأمريكية لتحقيق السلام
الخارجية المصرية: ندعو الطرفين للوقوف على أبعاد خطة ترمب وفتح قنوات للحوار والتفاوض برعاية أميركية
الخارجية المصرية: ندعو الطرفين للوقوف على أبعاد خطة ترمب وفتح قنوات للحوار والتفاوض برعاية أمريكية
الخارجية الألمانية: المقترح الأمريكي للسلام يثير أسئلة سنناقشها مع شركائنا في الاتحاد الأوروبي
الخارجية اليمنية: موقفنا راسخ تجاه القضية الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس
السفير الإماراتي بواشنطن: نثمن الخطة الأمريكية للسلام وهي مبادرة جادة تعالج الكثير من القضايا العالقة
السفير الإماراتي بواشنطن: الخطة الأمريكية نقطة انطلاق مهمة للعودة للمفاوضات برعاية أمريكية ودولية
الاتحاد الأوروبي: مبادرة الولايات المتحدة للسلام توفر فرصة لإعادة إطلاق الجهود نحو حل تفاوضي قابل للتطبيق