دعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين السلطة برام الله، وأجهزتها الأمنية لتَحمُلّ مسؤولياتها في وقف "حملات التهديد والتحريض الممنهجة على المعارضين والناشطين؛ خاصة من عناصر من أجهزة الأمن".
وشدّدت الجبهة على أن حرية الرأي والتعبير يجب أن تكون مكفولة وفقًا للقانون.
يأتي ذلك، تعقيبًا على اقتحام أجهزة أمن السلطة منزل الناشط والمرشح عن قائمة الحرية والكرامة، نزار بنات، وترويع زوجته، وأطفاله، وتحطيم منزله في مدينة الخليل، جنوب الضفّة الغربية.