قالت الوكالة الفرنسية "لم تخضع وكالة فرانس برس لأي ضغوط من السلطات الإسرائيلية أو الفلسطينية في قرارها فصل الصحافي ناصر أبو بكر "
وأوضحت في بيانٍ لها "القول بأن وكالة فرانس برس تعرضت لضغوط خارجية هو مساس خطر وغير مقبول بسمعة الوكالة التي ينص نظامها الأساسي على استقلاليتها "
وبينت "قررت وكالة فرانس برس انهاء خدمة ناصر أبو بكر لأسباب مهنية بحتة إثر أشهر عدة من التواصل معه لم يؤد إلى نتيجة • تأسف وكالة فرانس برس لقرار أبو بكر شن حملة لتشويه صورة الوكالة، وهي تعتبر بعض ما تم تداوله بمثابة تحريض غير مقبول على العنف ضد موظفيها، وهو ما يعاقب عليه القانون الفلسطيني"
وكان صحفيون فلسطينيون رفضوا التضامن مع "أبو بكر" بسبب انتقائية نقابة الصحفيين في التعامل والتضامن مع الصحفيين الفلسطينيين، حيث تعرضوا لانحياز واضح من النقابة.