[b]1_الله يرحمك يا عياش ![/b] حدثت مشكلة بسيطة في العمل بين شاب "مخلول" مشاكله كثيرة وبعض زملاءه وذلك لتطاوله على المقاومة وعدم اقتناعه بالعمل المقاوم حيث وجد هذا الشاب أنه قد أساء للجميع وأنه منبوذ بسبب هذه المشاكل اليومية فأراد أن يصحح هذا الخطأ ويثبت للجميع أنه يحب المقاومة فدخل إلى غرفة المدير ووقف أمامه يبتسم ، ونظر إلى صورة للشيخ صلاح شحادة خلف المدير وقال .." الله يرحمك يا يحيى عياش " ! [b]2_ العملية مصورة !![/b] في إحدى المستشفيات اشتبه مدير المستشفى بأن عدد من موظفي الفترة الليلية يمارسون "لعبة الشدة" أثناء الدوام فزرع بينهم أحد الموظفين ليأتيه بالأخبار ! وبعد فترة تمكن من إحضار الورقة التي يتم تسجيل النقاط عليها . فاستدعاهم المدير في مكتبه ووجه لهم اللوم والتوبيخ على هذا العمل ، وعندما أنكروا ذلك أخرج لهم الورقة وأعطى كل واحد نتيجته في اللعبة !! حينها لم يتمكنوا من الرد والدفاع عن أنفسهم ، فقال أحدهم : يبدو أن العملية مصورة !. [b]3_ ختم المختار ![/b] قصة طريفة رواها الشهيد الدكتور إبراهيم المقادمة "رحمه الله" عن شاب صغير في السن جاء إلى الدكتور يعاتبه أن حماس تتعامل بالواسطة حتى في العمليات الفدائية ، لأن الشهيد محمد فرحات تم اختياره لتنفيذ عملية فدائية "علشان" أخوه نضال قائد في كتائب القسام "حسب تعبيره" ، فابتسم الدكتور المقادمة ومازحه قائلاً : لكن محمد فرحات تصور مع أمه وهي اللي طلبت من القسام اختياره ! ، فكان رد هذا الشاب في غاية الروعة حينما قال "بسيطة ..أنا مستعد أتصور مع أبي وأمي وأخوتي وأخواتي ...وكمان أجيبلك ختم المختار !" . [b]4_أنا ما بفهم ![/b] يحدثني زميل لي في العمل أنه قام بشراء لعبة لابنته الصغيرة التي لم يتجاوز عمرها العامين ، فما كان من ابنته الكبيرة صاحبة العشرة أعوام إلا أن تعترض بشده قائلة "ليش ما جبتلي لعبة مثلها !؟ " فبرر موقفه قائلا : يا بابا هذه أختك صغيرة وما بتفهم وأنت كبيرة وبتفهمي ...فردت البنت بعصبية : و مين حكالك إنه أنا بفهم !؟ ...سبحان الله ...بنااااااااات !. [b]5_فاعل خير[/b] موظف "ضارب" جاء إلى مديره في العمل يريد أن يبين له أن سبب الحريق الذي حدث في بيت زميله "يوسف" كان بفعل فاعل وليس كما تردد أنه بفعل تماس كهربائي فقال : تعرف يا أبو كرم أن سبب الحريق فاعل خير ! . إلى هنا ...ونذكركم أننا في الميدان وعارفين الصحيح