وفقا لفيلم وثائقي عن العلاقات في عائلة دوق كامبردج، للصحفي آشلي بيرسون، فإن كيت ميدلتون، حاولت في يوم زفافها من الأمير ويليام انتهاك تقاليد الملكة إليزابيث الثانية.
طلب ممثلو العائلة المالكة من كيت ميدلتون أن تجمع شعرها في تسريحة عالية من أجل الاحتفال الرسمي للزواج، كما هو معتاد لجميع العرائس، لكن الدوقة المستقبلية لم ترغب في القيام بذلك، لأنها هي وخطيبها يحبان عندما يكون شعرها مسدولا، وفقا لموقع "politeka".
وأدى الخلاف إلى مشكلة حقيقية، ونتيجة لذلك، تم التوصل إلى حل وسط، إذ وافقت كيت ميدلتون على رفع جزء من شعرها، تاركة الجزء الآخر مسدولا.
ويشار إلى أن هذا لم يكن الانتهاك الأول لتقاليد العائلة المالكة، حيث كانت كيت ميدلتون أول شخص عادي يتزوج من أمير، وانتقد العديد في البداية ذلك، ولكن بعد فترة تراجعوا عن أقوالهم، حيث كانت كيت ميدلتون زوجة وأم رائعة.
