قال الناطق باسم حركة (حماس) عبد اللطيف القانوع، الجمعة، إن جريمة الاحتلال التي ارتكبها في قرية المغير شرق رام الله واستشهد فيها الفتى أمجد أبو عليا بدم بارد تكشف عن وجه الاحتلال الإجرامي وحقيقة عدوانه المتصاعد وهمجيته بحق شعبنا.
وأضاف القانوع، في تصريح صحفي: أن "عدوان الاحتلال وجرائمه المتصاعدة في الضفة الغربية والقدس المحتلة لن تثني شعبنا عن الدفاع عن أرضه ومقدساته ولن تفلح في كسر شوكته".
وتابع: "جرائم الاحتلال وقطعان مستوطنيه يجب أن تقابل بالمواجهة الشاملة والمفتوحة مع المحتل الصهيوني واستدامة الاشتباك معه".
وأوضح "نشد على أيادي أهلنا في قرية المغير الذين تصدوا للاحتلال الصهيوني وواجهوا اقتحامه وعدوانه وندعو جماهير شعبنا في أرجاء الضفة للالتحام مع بعضهم والتصدي للاحتلال وجرائمه".