نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى جماهير شعبنا الفلسطيني المرابط الشهيد سمير عوني حربي أصلان (41 عاماً)، الذي قَتله جنود الاحتلال بدمٍ بارد، أثناء اقتحامهم منزله لاعتقال ابنه (رمزي 18 عاماً) في مخيم قلنديا بالقدس المحتلة.
واستنفرت الحركة في تصريح صحفي الخميس، أبناء شعبنا لتصعيد المواجهة وضرب العدو ومستوطنيه، فجرائم الاحتلال وعدوانه المستمر على شعبنا ومقدساتنا، سيزيدنا عزماً وإصراراً على المقاومة حتى زواله عن أرضنا ومقدساتنا، وتحقيق تطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال.
وتقدمت بالتعزية لذوي الشهيد أصلان، والشهداء الذين ارتقوا خلال الساعات الماضية في القدس ونابلس والخليل.