استغنت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن نحو 10% من موظفيها، جراء الأزمة الاقتصادية التي يمرّ بها الكيان الصهيوني. وقال موقع "غلوب" الاقتصادي الصهيوني :"إن الأزمة المالية الجاري في "إسرائيل" تسببت في فصل 10% من الموظفين الصهاينة العاملين في قسم الإعلانات بالصحيفة". من جانبها، رفضت الصحيفة الصهيونية التعليق على نيتها فصل الموظفين. وتعاني القناة العاشرة للتلفزيون الصهيوني أيضًا عجزًا ماليًا كبيرًا يهدد بإغلاقها، وينتظر أصحاب القناة قرار لجنة برلمانية ستبت قريباً في طلبهم جدولة الديون للحيلولة دون إغلاق القناة. وكانت أنباء ذكرت أن أوساط نتانياهو تشترط التصديق على الجدولة بقيام أصحاب القناة بفصل المعلق الأبرز فيها أفيف دروكر عن العمل بعد سلسلة تحقيقات نشرها قبل أشهر لمحت إلى تورط نتنياهو في قضايا فساد، ما دفع ما يُسمى بـ "مراقب الدولة إلى الشروع في التحقيق في شأنها. كذلك تعاني "القناة الثانية" التي تعتبر الأكثر مشاهدةً في "إسرائيل" من أزمة مالية عاصفة، قد تقود إلى فصل عدد من العاملين فيها، ما سيؤثر في عملها.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك
الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا
سياسة ملفات الارتباط.